قد يمنع الكاتيشين في الشاي الأخضر نمو البكتيريا وبعض الفيروسات.
وتعد آسيا هي الموطن الأصلي للشاي، حيث بدأت زراعته في الصين ثم انتشر في جميع أنحاء العالم، ويعود سبب اختلاف نكهة الشاي إلى مكان حصاد الأوراق، وكيفية زراعتها، ومعالجتها، وعادة ما تكون نكهة الشاي قابضة، مما جعله يلقى استحساناً بين الناس.
المعاناة من القلق والتوتر؛ ويعود ذلك لاحتواء الشاي على الكافيين، ويعد الشاي الأسود أكثر الأنواع احتواءً عليه، ولتجنب ذلك يمكن استبدال الشاي بشاي الأعشاب أو تقليل كمية الشاي المتناول في اليوم.
ويساهم تناول الشاي في التخلص من هذه الجذور الحرة والتخفيف من أثرها الضار وذلك بسبب التأثير المضاد لهذه الجذور والذي تتمتع به مركبات الفلافونيد الموجودة ضمن الشاي.
هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات البشرية لاستكشاف هذا التأثير بشكل أعمق.
الشاي الأخضر يمكن اتبع الرابط أن يحسن الأداء البدني عن طريق زيادة حرق الدهون وزيادة معدل الأيض. يمكن للكافيين الموجود في الشاي الأخضر أن يعزز الأداء البدني عن طريق تعبئة الأحماض الدهنية من الأنسجة الدهنية وإتاحتها للاستخدام كطاقة.
منع انسداد الشرايين، وتقليل خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
تهدئة الطفح الجلدي والحكة من خلال وضع ضمادات مبللة بالشاي على المنطقة المصابة.
الشاي الأخضر مليء بمضادات الأكسدة، وخاصة الكاتيكين، ومضادات الأكسدة الطبيعية القوية التي تساعد على منع تلف الخلايا وتوفير عدد لا يحصى من الفوائد الصحية.
على الرغم من وجود فوائد صحية للشاي، لكن تناول الكثير منه قد يضرك ويسبب الآتي:
يحدث السرطان بسبب النمو غير المنضبط للخلايا. إنه أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم.
بالرغم من كونه يحتوي على كمية من الكافيين أقل من القهوة ، نور ولكن ما يكفي لإنتاج تأثير إيجابي على الإنتباه .
يبدو أن الشاي الأخضر مرتبط بفرصة أقل للإعاقة العقلية لدى كبار السن والأشخاص في منتصف العمر.
دواء الوارفين: تقلل الكميات الكبيرة من الشاي الأسود من فاعلية الوارافين في تخثر الدم، مما يزيد من خطر حدوث التجلط.